السبت, سبتمبر 27, 2025
جورنال العرب
  • الرئيسية
  • كواليس
    • ممنوع من النشر
    • أغرب من الخيال
    • الكاميرا الخفية
    • كواليس السينما
  • تحت المجهر
  • مشاهير
    • حكايات مجهولة
    • الوجه الآخر
    • علاقات وتفكك
    • بزنس النجوم
    • لايف ستايل
    • فلوس ونجوم
    • لحظة بلحظة
  • إبداع وثقافة
    • جديد الفن
    • أيقونات
  • ملفات
No Resultلا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
جورنال العرب
  • الرئيسية
  • كواليس
    • ممنوع من النشر
    • أغرب من الخيال
    • الكاميرا الخفية
    • كواليس السينما
  • تحت المجهر
  • مشاهير
    • حكايات مجهولة
    • الوجه الآخر
    • علاقات وتفكك
    • بزنس النجوم
    • لايف ستايل
    • فلوس ونجوم
    • لحظة بلحظة
  • إبداع وثقافة
    • جديد الفن
    • أيقونات
  • ملفات
No Resultلا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
جورنال العرب
No Resultلا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
الصفحة الرئيسية إبداع وثقافة أيقونات

لطفي لبيب وداعًا لوجهٍ أحبّه المصريون

يوليو 30, 2025
in أيقونات
0
لطفي لبيب وداعًا لوجهٍ أحبّه المصريون
586
المشاركات
3.3k
المشاهدات
شارك على فيسبوكغرّد الآن

هناك وجوه لا تحتاج إلى مقدمة، وحضور لا يُنسى حتى وإن مرّ في صمت. لطفي لبيب هو أحد هؤلاء الذين دخلوا قلوب المصريين والعرب دون ضجيج، وبقوا فيها كأنهم جزء من العائلة… الأب، العم، الموظف الطيب، العسكري الصارم، أو حتى الرجل البسيط في شباك التذاكر.

فنان من طراز نادر، لم يكن يسعى للبطولة، لكنه كان دومًا البطل الصامت في خلفية المشهد. واليوم، نودّعه بنفس الهدوء الذي أحببناه فيه.

بدايات مختلفة.. وتأخير مقصود؟

ولد لطفي لبيب في 18 أغسطس 1947 بمحافظة بني سويف. لم تكن طريقه نحو الفن مفروشة بالورود، بل كانت مليئة بالتحولات. درس الفلسفة أولًا، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية. وبينهما، خاض تجربة غيّرت حياته: المشاركة في حرب أكتوبر كجندي، لا كممثل في عمل وطني. هناك، على الجبهة، صقلت الحياة ملامحه، ومنحته ذلك العمق الذي سيظهر لاحقًا في أدائه.

لم يبدأ لطفي التمثيل بشكل مكثّف إلا في منتصف الثمانينيات. كان قد جاوز الأربعين، لكن حضوره كان جديدًا، طازجًا، ومختلفًا. وكأن الوقت قرر أن ينتظره حتى ينضج تمامًا.

موضوعات ذات صلة

وردة الجزائرية الصوت الذي صنعته مصر وأخفته السياسة

وردة الجزائرية… الصوت الذي صنعته مصر وأخفته السياسة

مايو 22, 2025
عادل إمام الزعيم الذي لم يعتزل

عادل إمام: الزعيم الذي لم يعتزل

أغسطس 6, 2025
ليلى طاهر سيدة الشاشة التي ودّعت الأضواء بهدوء

ليلى طاهر: سيدة الشاشة التي ودّعت الأضواء بهدوء

أبريل 29, 2025
ياسمين صبري بين الأنوثة والفلسفة

ياسمين صبري بين الأنوثة والفلسفة

أغسطس 10, 2025

الوجه المألوف على الشاشة

في كل بيت مصري تقريبًا، هناك ذكرى مرتبطة بلطفي لبيب:
– “مش هو اللي كان في السفارة في العمارة؟”
– “آه، وطلع في عسل أسود كمان، كان الموظف بتاع الورق اللي ما بيخلصش!”
– “ده كان بيضحكني من غير ما يقول حاجة!”

هكذا يُستقبل اسمه، ببساطة المحبّين.
في أفلام مثل السفارة في العمارة، كده رضا، 1000 مبروك، وعسل أسود، لم يكن لطفي مجرد مكمل للصورة. بل كان عنصرًا أساسيًا في خلق التوازن، في منح البطل لحظة إنسانية، أو تقديم كوميديا خفيفة الظل لا تُنسى.

أداؤه لا يعتمد على الصراخ أو المبالغة. يكفي أن يرفع حاجبه، أو يغيّر نبرة صوته، لتفهم كل ما يريد قوله. كأن التمثيل لديه أشبه بحكمة: قليل من الحركة، كثير من المعنى.

لطفي لبيب:السفارة في العمارة نقطة تحول في مشواره 

كيف ضاعف “السفير الإسرائيلي” أجري؟

في أحد لقاءاته النادرة، كشف الفنان الراحل لطفي لبيب كواليس طريفة ومفاجئة عن دوره الشهير في فيلم السفارة في العمارة (2005)، حيث قدّم شخصية “السفير الإسرائيلي” بطريقة ساخرة وبسيطة، جعلت الشخصية رغم رمزيتها السياسية، محبوبة على نحو غير متوقع.

لطفي لبيب نقطة تحول في مشواره السفارة في العمارة
لطفي لبيب نقطة تحول في مشواره السفارة في العمارة

قال لبيب، بابتسامته المعهودة:
“كنت طالع في مشاهد معدودة، لكن بعد العرض، الدنيا اتقلبت! الشخصية علّمت مع الناس جدًا… واتفاجئت إن المنتج بعد كده ضاعف أجري في الأعمال اللي بعدها من غير ما أطلب.”

وأضاف ممازحًا:


“أنا طلعت السفير الإسرائيلي الوحيد اللي الناس حبّته!”

ما حدث بعد ذلك كان نقطة تحول في مشواره. لم يكن الدور بطولة، لكنه أثبت أن التأثير لا يُقاس بعدد المشاهد، بل بصدق الأداء، وتوقيت الحضور. وقد صار لطفي لبيب بعدها واحدًا من أكثر الممثلين طلبًا في الكوميديا السينمائية.

تلك اللحظة، كما روى، جعلته يؤمن بأن “كل مشهد فرصة… وكل كلمة ممكن تبنيك أو تنساك”، وهي القاعدة التي سار بها في بقية مسيرته، حتى آخر مشهد.

رجل المسرح والدراما

بعيدًا عن السينما، كان لطفي لبيب نجمًا في التلفزيون والمسرح. مسلسلات مثل الراجل أهو والبيت الكبير، كانت شهادة على تنوّعه، وقدرته على الانتقال من مشهد درامي ثقيل إلى مشهد خفيف الدم دون أن تفقد الشخصية مصداقيتها.

أما في المسرح، فكان يحمل احترامًا عميقًا للخشبة. كان يرى أن المسرح ليس فقط تدريبًا على الأداء، بل تجربة روحية وجماعية تُعيد للفنان صلته بالجمهور الحيّ.

المرض والاعتزال.. وصوت العقل

في السنوات الأخيرة، ابتعد لطفي لبيب عن الأضواء. أعلن بنفسه، بصوته الهادئ المعتاد، أنه لم يعد قادرًا على الوقوف أمام الكاميرا بسبب إصابته بجلطة أثرت على حركته. لم يُرد أن يظهر بشكل لا يُرضيه أو يُخيّب ظن من أحبوه.

“أنا فنان بيحترم شغله، وبيحترم جمهوره. مش هشتغل وأنا نصّ فنان”، قالها بصراحة مؤثرة، جعلت جمهوره يحترمه أكثر مما سبق.

كاتب وجندي… قبل أن يكون ممثلًا

بعيدًا عن الفن، لطفي لبيب كان صاحب قلم. كتب كتابًا بعنوان الكتيبة 26، حكى فيه عن تجربته الحقيقية في حرب أكتوبر. لا مبالغة، لا بطولات زائفة، فقط مشاهد يومية لجندي عادي، يعيش الخوف والبطولة جنبًا إلى جنب.

هذا الجانب من شخصيته لم يكن معروفًا للجميع، لكنه كشف عن عقل مفكر، وروح تبحث عن المعنى، حتى في أكثر اللحظات قسوة.

وداعًا يا لطفي.. الهادئ دائمًا

في 30 يوليو 2025، رحل لطفي لبيب بهدوء يشبهه.

لم يكن خبر وفاته صادمًا، بقدر ما كان موجعًا. كأنك تودّع قريبًا عزيزًا، تعرفت عليه عبر عشرات الشخصيات، لكنك أحببته كإنسان، قبل أن يكون فنانًا.

نعاه فنانون كبار بكلمات مؤثرة، لكن أكثر ما لامس القلوب كانت رسائل الناس البسطاء:


– “ده كان وشه بيدّيني طمأنينة”.


– “ابني بيحبّه من كتر ما ضحكه وهو صغير”.


– “ممثل محترم، بجد”.

إرث من الحب

لطفي لبيب لم يترك فقط أعمالًا فنية، بل ترك إرثًا من الاحترام، من التواضع، من الحضور الإنساني النقي. في زمن تعلو فيه الأصوات بحثًا عن الشهرة، كان هو هادئًا، واضحًا، صادقًا. ولذلك، بقى.

سيظل اسمه محفورًا في ذاكرة الفن المصري كأحد أعمدة الأداء الصادق. ممثل عاش حياة كاملة، بسيطة، لكنها مفعمة بالتأثير.

✍️ تم تحرير هذا المقال وصياغته بإبداع من فريق جورنال العرب 2025، حيث تم تزويده بأحدث المعلومات وأعمق التحليلات.

Tags: السفارة في العمارةلطفي لبيب
Share234Tweet147Pin53ShareShare

موضوعات ذات صلة

وردة الجزائرية الصوت الذي صنعته مصر وأخفته السياسة
أيقونات

وردة الجزائرية… الصوت الذي صنعته مصر وأخفته السياسة

منذ 4 أشهر
عادل إمام الزعيم الذي لم يعتزل
أيقونات

عادل إمام: الزعيم الذي لم يعتزل

منذ 4 أشهر
ليلى طاهر سيدة الشاشة التي ودّعت الأضواء بهدوء
أيقونات

ليلى طاهر: سيدة الشاشة التي ودّعت الأضواء بهدوء

منذ 5 أشهر
ياسمين صبري بين الأنوثة والفلسفة
أيقونات

ياسمين صبري بين الأنوثة والفلسفة

منذ 5 أشهر
صلاح السعدني وتاريخ الدراما كما يجب أن يُكتب
أيقونات

صلاح السعدني وتاريخ الدراما كما يجب أن يُكتب

منذ 5 أشهر
هند عبد الحليم من ملامح الحلم إلى بطولات الشاشة
أيقونات

هند عبد الحليم من ملامح الحلم إلى بطولات الشاشة

منذ 6 أشهر
خالد الصاوي بين الألم والشجاعة
أيقونات

خالد الصاوي بين الألم والشجاعة

منذ 6 أشهر
جومانا مراد، التي صنعت لنفسها اسمًا لا يُنسى
أيقونات

جومانا مراد.. نجمة أبريل في عيد ميلادها

منذ 6 أشهر
أسرار أسماء جلال من فتاة عادية إلى أيقونة الجمال
أيقونات

أسرار أسماء جلال من فتاة عادية إلى أيقونة الجمال

منذ 7 أشهر
الموضوع التالي
علاش تكتسح يوتيوب ويثير عاصفة من الجدل

"علاش" تكتسح يوتيوب ويثير عاصفة من الجدل

اشتغالة ترامب.. محمد رمضان يبيع الوهم

"اشتغالة ترامب".. محمد رمضان يبيع الوهم بصورة مدفوعة وراء الكواليس!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مواضيع مميزة

روبي تشعل صيف 2025

روبي تشعل صيف 2025

منذ 4 أشهر
بسنت شوقي تدخل اللعبة على طريقتها 2025

بسنت شوقي تدخل اللعبة على طريقتها

منذ شهرين
  • 642 Followers
  • 23.9k Followers

ترند

  • سالي العوضي في ضيافة حكمت وهبي

    سالي العوضي في ضيافة حكمت وهبي

    597 shares
    Share 239 Tweet 149
  • سالي العوضي: رحلة صانعة المحتوى الأردنية

    590 shares
    Share 236 Tweet 148
  • روبي تشعل صيف 2025

    602 shares
    Share 240 Tweet 150
  • نوران ماجد وهشام عاشور: عندما يصبح “Blind Date” أكثر من مجرد لقاء عابر في 2025

    586 shares
    Share 234 Tweet 147
  • بسنت شوقي تدخل اللعبة على طريقتها

    598 shares
    Share 239 Tweet 150
لوجو موقع جورنال العرب حرية الرأي

جورنال العرب، في قلب الحدث في السعودية ومصر، ملفات وتحليلات عميقة تُنشر لحظة بلحظة بأسلوب مشوّق وفريد. مشاهير، كواليس، إبداع وثقافة الفن في الوطن العربي

تصنيفات

  • أغرب من الخيال
  • أيقونات
  • إبداع وثقافة
  • الكاميرا الخفية
  • الوجه الآخر
  • بزنس النجوم
  • تحت المجهر
  • جديد الفن
  • حكايات مجهولة
  • علاقات وتفكك
  • فلوس ونجوم
  • كواليس
  • كواليس السينما
  • لايف ستايل
  • لحظة بلحظة
  • مشاهير
  • ملفات
  • ممنوع من النشر
  • سياسة الخصوصية
  • اتفاقية الاستخدام
  • من نحن
  • عن جورنال العرب
  • اتصل بنا

© 2025 جورنال العرب - جميع الحقوق محفوظة

No Resultلا توجد نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • كواليس
    • ممنوع من النشر
    • حكايات مجهولة
    • أغرب من الخيال
    • كواليس السينما
  • تحت المجهر
  • مشاهير
    • الوجه الآخر
    • بزنس النجوم
    • لايف ستايل
  • إبداع وثقافة
    • جديد الفن
    • أيقونات
  • ملفات
  • سياسة الخصوصية
  • اتفاقية الاستخدام
  • عن جورنال العرب
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2025 جورنال العرب - جميع الحقوق محفوظة